
ولا تستطيع الرقبة تحمل هذا الضغط الكبير لفترة طويلة. ويؤدي النظر إلى أسفل وإمالة الرأس إلى الأمام إلى تغيير الانحناء الطبيعي للرقبة.
رابعا: نظرا لان جميع الهواتف الذكية يمكنها الوصول الى الانترنت، يمكن للطلاب مشاهدة موضوعات محددة تحت اشراف المعملين، وبعد ذلك يمكن للمعلمين مناقشة الموضوع.
إمكانية الهواتف من الاتصال نحو اي جهة اتصال سواء كانت دوليا او محليا
تشير الدراسات إلى أن التعلم من الكتب المطبوعة أفضل من حيث النتائج من التعلم عن الشاشات الذكية. المشكلة أنه مع التقدم والانفتاح العلمي والتكنولوجي لا يضطر أحد إلى حمل الكتب أو قراءة الجرائد أو البحث في القواميس.
يقضي الكثير من الشباب ساعات طويلةً أمام هواتفهم الذكيّة؛ وذلك نظراً لتوقّع وجود تحديثات مستمرّة من قِبل أصدقائهم، حيث يُسبّب الركود في هذه الرسائل أو التحديثات الانزعاج والقلق للشخص للاعتقاد بالتجاهل؛ ولهذا يوصي عالم النفس ريتشارد جراهام بضرورة التحكّم في هذه المشاعر.[٢]
يؤدي الاستماع إلى الأغاني بصوت عال على جهاز الهاتف المحمول، إلى أضرار في خلايا السمع المسؤولة عن تحويل الأصوات المحيطة إلى إشارات تنتقل إلى الدماغ
يمكن أن يتسبب الاستخدام المتكرر للهواتف النقالة ببعض من المشكلات الصحية لجسم الإنسان، وتتمثل هذه التأثيرات فيما يأتي:[١١]
آلام في الرقبة، والكتف، والصداع، نتيجةً للجلوس لوقتٍ طويل في وضعيَّة غير مريحة، مع إمالة الرأس إلى الأمام.
مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا الاختلال إلى مشاكل في عضلات الرقبة، ويسبب التآكل في بنى الرقبة.
تساهم الهواتف النقالة أيضا إلى نور الامارات تسريع عملية الحصول على وظائف والمعلومات، والباحثين عن عمل إرسال سيرهم الذاتية والبحث من خلال وسائل الاعلام الاجتماعية أو مواقع العمل الأخرى للوظائف التي تناسبهم، بالإضافة إلى استخدامهم لهواتفهم للاتصال أو إرسال ه- البريد إلى الأشخاص المعنيين بالتوظيف.
سهولة الوصول الي معلومات وفيديوهات تساعدهم في عملية التعلم
جعلت التكنولوجيا كل شيء في متناول أيدينا. مما لا شك فيه أن التكنولوجيا قد جعلت الحياة أسهل بكثير إلا أننا لا يمكن أن ننكر تأثيراتها السلبية وتأثيرات الهواتف الذكية السلبية على وجه الخصوص.
أصبح الهاتف الذكي ملازماً لحياة الناس، بحيث لا يستطيع بعض الأشخاص الاستغناء عنه، لكن ذلك قد يشكل خطراً على الصحة، وهذه بعض التأثيرات المحتملة على جسم الإنسان جراء الاستخدام المتواصل للهاتف بحسب صحيفة هافينغتون بوست الأميركية.
من المعروف أن الأطفال والشباب يتم التنمر عليهم وملاحقتهم وابتزازهم وفي بعض نور الامارات الأحيان خطفهم عبر حسابات منصات التواصل الاجتماعي حول العالم.